فوق السرير السندسي الناعم استلقت كظبي على عشب ربيعي، متكئة على جانبها الأيمن وجسدها العاجي متدثرحتى بداية البطن بملاءة حمراء شفافة، ما تعرّى من الجسد كغيمة بيضاء لايفارقها النور تمطر شوقاً ولهفة. الخصر براه ثقل ردفيها، فقال قضيب البان: بالله كيف تحملهما؟ قال لا هما...