!!!Me et la vie

بواسطة | 9 يناير 2019 | شعر | 14 تعليقات

Trouvent elles comme, Me 
Ces femmes qui écrivent 
Qui s’accrochent à leurs plumes 
Le parcours épineux et si dur, dans leurs vies
Se trouvent-elles si faibles, impuissantes
Pour défendre Leur Statut
Et leurs rêves, déplumés et déchus
Avant leur naissance, ils sont vifs, écorchés

Sont elles, comme Me 
Déchirées, à leurs racines arrachées
Pleurent elle, comme Me 
Ou cachent-elles leurs larmes et 
Leurs cris dans leur foi
Qui se noient dans les bras, de l’oreiller ?

Dessinent-elles
Leurs plaintes dans le ventre de l’encrier 
Ressentent-elles la douleur de l’enfantement
Quand accouche la plume, ses odes et ses rimes
Qui sur leurs pages, se soulent et se délivrent 
Et quand le sommeil les fugue et les tiennent éveiller ?

Prient elles comme, Me
En joignant les mains, le jour comme la nuit
Implorant le bon Dieu 
Que leur matin soit joie, qui égaye?

Tremblent-elles de peur quand les épouse, l’angoisse
Au timbre de la voix en colère qui de douleur les habille
En confisquant leurs rêves, authentiques
De l’odeur du blé et de l’argile marinés ?

Brisent elles les tabous, ou 
S’accrochent elles comme Me
À leurs us et coutumes 
Et de leurs chutes se relèvent
Et se tiennent debout


Dites-moi pages vierges
Que j’égorge
Que je viole
Que je blesse de la pointe, de ma plume ?
Aiment – elles comme Me 
Ce cordon qui me lie 
A ma terre, belle brune et mes tuiles ?
Ont-elles peur comme Me, de 
Ces cœurs de pierres, insensibles 
Aux rimes quand elles souffrent et dépriment
Et se sentent orphelines
À leur cri qui se perde dans l’usure et ses fissures 
Et au temps qui embrase leurs ans, les consument?

Rient-elles de bon coeur 
Se roulent telles comme un enfant, à terre 
Ou le rire par le subi à quitter, leurs demeures ?

Regardent elles la beauté comme, Me 
Non pas par les yeux, mais par le cœur, voyageur 
Et écrivent au angage du cœur ?

Aiment-elles comme Me 
Et subissent elles le déni
La faiblesse devant leur statut, 
Luttent elles pour surpasser 
La souffrance et l’endurance
Qui tatouent comme un Maitre leur peau 
En guenilles ?


Maissa Maysoun Boutiche, Alger, Algérie, le 25/12/2018
Tous droits réservés

المايسة بوطيش، الجزائر.

14 التعليقات

  1. مهند النابلسي

    صباحك جميل وشاعري وما المغزى بالله عليك من الكتابة بالفرنسية هنا والموقع عربي أصيل والله حرام هيك ويكفي تجاهلا واضطهادا للغة الضاد الآبية الجميلة واللي ما يعرفش يكتب بالعربي النحوي ليذهب لمواقع فرنسية كثيرة هنا وهناك وسامحيني يا أفندم “فدي كده” على رأي السيسي مجرد ملاحظة عابرة وأنا (بالعامية المصرية اللطيفة) ما ليش دعوى أصلا ومتطفل كعادتي والقرار لأصحاب الموقع الأكابر الكرام والمثقفين العظام…علما بأني شخصيا بحب اللغة الفرنسية وقد سجلت بدورة ابتدائية لتعلمها منذ حوالي العشر سنوات لتعلمها ولكني نسيتها كليا الآن لذا فأنا غيران لأني لا افهمها وربما سأعود لمحاولة تعلمها على كبر ان سنحت الظروف ونهارك جميل وعذب يا سيدتي المبدعة الفاضلة…

    الرد
  2. إبراهيم يوسف

    الدموع مطر القلب
    لو كنت بجانبك..؟
    لكفكفت دموعك بمنديلي

    لعل مطر عينيك الجميلتين
    ينحسر بانتهاء العاصفة يا ميسون
    عيناك تغزلت بهما صديقة… أنثى

    الرد
  3. إبراهيم يوسف

    فلتنتقد الجميع يا مهند..! إلاَّ ميسون..؟
    هذه من حصتي وغالية كثيرا على قلبي
    فلندعها تكتب باللغة التي تريدها
    ما دامت تقول كلاما ساحرا قلَّ نظيره

    الرد
  4. Maissa Boutiche

    صباح النور استاذي الفاضل ابراهيم ، اشكرك من جحر الفؤاد لاهتمامك وما ينثر يراعي، فاني اعض على جرجي وافتقر فيَ، الصبر. اني أجد فى وصالك معبرا لاجتاز واعبر لدنيا الجمال للارتقاء والعطاء لاتناسا او انسى مواجعها. جمال مشاعرك النبيلة تجبر خاطري، يكفيني انك تقرأ وتفهم ما بين السّطور مهما كانت اللغة التي اكتب بها.
    لك كل الود والاحترام.
    ميسون من الجزائر.

    الرد
  5. Maissa Boutiche

    استاذي الفاضل مهند النابلسي،
    تحية عطرة مثل النسيم ورقته وسلاما مثل الزهر وعطره، سعيدة باطراءك السلس، واني “اكتب باللغة الفرنسية لاقول للفرنسيين اني لست فرنسية”. هذه مقولة شهيرة عندنا اتمنى ان تعجبك وتأخذها بعين الاعتبار. ففيه من يكتب بثلاث لغات واعتبر هذا انجازا مهما في حياة كل منا.
    احترامي وتقديري وسلامي لمصر الكنانة ولشعبها الذي استضافني مرتين في المهرجان الدولي للقلم الحر وقد حزت على المرتبة الثانية في المسابقة الدولية التي نظمت في الفيوم. اني احاول جاهدة ان ارتقي في لغة الضاد لكني اتعثر كثيرا وما يشجعني على الاستمرار في الكتابة باللغة الفرنسية هو استاذي الفاضل ابراهيم يوسف الذي له خبرة وغني عن التعريف.
    تحياتي.

    الرد
  6. إيناس ثابت

    أ/إبراهيم يوسف

    هذه من حصتي وغالية كثيرا على قلبي!

    ألا تعتقد معي أن ردّك على الأستاذ مهند
    فيه إساءة وانتقاص لصديقتك ميسون؟حينما تدل عليها باسم  الإشارة هذه..!؟

    الرد
  7. إبراهيم يوسف

    (هذا) النبيّ أرسله الله
    رحمة للعالمين
    (وهذه) السماء الكريمة
    تفيض بخير المطر على الجميع
    وتخيم فوق رؤوس المؤمنين والكافرين

    أين تكون الإساءة يا عزيزتي؟
    ونحن نتحلى بالنوايا الطّيِبة والهدوء..!

    الرد
  8. Maissa Boutiche

    مساء النور ، صديقتي إيناس ثابت، استاذي المبجل العملاق الذي يعطي دون كلل ابراهيم يوسف يجبر بخاطري. وجبر الخاطر خلق عظيم يدل على سمو نفس وعظمة قلب وسلامة صدر ورجاحة عقل، يجبر الصديق لصديق واخ لاخيه لقلوب كسرت وفطرت وأجساماً أرهقت وأشخاص أرواح أحبابهم أزهقت، فما أجمل هذه الصدقة وما أعظم أثرها، يقول الإمام سفيان الثوري: “ما رأيت عبادة يتقرب بها العبد إلي ربه مثل جبر خاطر أخيه المسلم”.
    لك مني اجمل التحية والود.

    الرد
    • إبراهيم يوسف

      لا أستحق هذا التبجيل المرهق عزيزتي ميسون ولتترفقي قليلا بحالي، فالثوب الفضفاض يربكني كثيرا عندما يزيد عن حاجتي.

      أما “عَرَبِيَّتُكِ”؟ فلا تضيرني أبدا. ولو أن الفرنسية كافية للغاية، وتبقى من تمنياتي لك.. ما دام أمرك يعنيني كما لم تتوقعي.

      الرد
  9. دينا تلحمي

    أن تكون إنساناً، ذلك أعمق بكثير من أن تكون أخاً، أو صديقاً، أو حبيبآ فقط .

    الإنسانيه إحساس تحولنا من شيء واحد إلى كل الأشياء الجميله في الحياة..

    نسأل الله أن تسر خواطرنا بكل ما هو خير و جميل ..

    أسعد الله صباحك صديقتي المايسه بوطيش وجميع الأصدقاء ..

    الرد
  10. Maissa Boutiche

    واسعدك الله دينا تلحمي. صدقت صديقتي الرائعة، فالانسانية تجمع كل الاشياء الجميلة في الحياة. جزاك الله خيرا. سعيدة الأنا بمرورك الجميل.
    تحياتي.

    الرد
    • إبراهيم يوسف

      أنا حقا آسف وحزين
      الموت هو الحقيقة المطلقة
      وسر الحياة الأعظم

      أسأل الله الرحمة لأخيك
      ولك أسأله الصبر والشجاعة

      غدا يوم آخر
      تشرق فيه الشمس من جديد
      خاطري معك يا ميسون

      الرد
  11. Maissa Boutiche

    مساء النور استاذي ابراهيم،
    بل تستحق اكثر، ايها النبيل المتواضع.
    تحياتي.
    ميسون

    الرد
  12. Maissa Boutiche

    استاذي ابراهيم، مساء الصبر والإيمان،
    لله ما أعطى ولله ما أخذ، فكنا لها. شكر الله سعيكم واطال الله عمركم.
    ممتنة على المآزرة ومن القلب الى القلب وصال محبة ومودة واخاء.
    ادامك الله لنا تشد وزرنا وتثلج قلبنا بعطاءك ووقوفك المستديم لجبر خاطرنا.
    لك كل الود ابراهيم.
    ميسون

    الرد

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أبلغني عبر البريد عند كتابة تعليقات جديدة.