
Trouvent elles comme, Me
Ces femmes qui écrivent
Qui s’accrochent à leurs plumes
Le parcours épineux et si dur, dans leurs vies
Se trouvent-elles si faibles, impuissantes
Pour défendre Leur Statut
Et leurs rêves, déplumés et déchus
Avant leur naissance, ils sont vifs, écorchés
Sont elles, comme Me
Déchirées, à leurs racines arrachées
Pleurent elle, comme Me
Ou cachent-elles leurs larmes et
Leurs cris dans leur foi
Qui se noient dans les bras, de l’oreiller ?
Dessinent-elles
Leurs plaintes dans le ventre de l’encrier
Ressentent-elles la douleur de l’enfantement
Quand accouche la plume, ses odes et ses rimes
Qui sur leurs pages, se soulent et se délivrent
Et quand le sommeil les fugue et les tiennent éveiller ?
Prient elles comme, Me
En joignant les mains, le jour comme la nuit
Implorant le bon Dieu
Que leur matin soit joie, qui égaye?
Tremblent-elles de peur quand les épouse, l’angoisse
Au timbre de la voix en colère qui de douleur les habille
En confisquant leurs rêves, authentiques
De l’odeur du blé et de l’argile marinés ?
Brisent elles les tabous, ou
S’accrochent elles comme Me
À leurs us et coutumes
Et de leurs chutes se relèvent
Et se tiennent debout
Dites-moi pages vierges
Que j’égorge
Que je viole
Que je blesse de la pointe, de ma plume ?
Aiment – elles comme Me
Ce cordon qui me lie
A ma terre, belle brune et mes tuiles ?
Ont-elles peur comme Me, de
Ces cœurs de pierres, insensibles
Aux rimes quand elles souffrent et dépriment
Et se sentent orphelines
À leur cri qui se perde dans l’usure et ses fissures
Et au temps qui embrase leurs ans, les consument?
Rient-elles de bon coeur
Se roulent telles comme un enfant, à terre
Ou le rire par le subi à quitter, leurs demeures ?
Regardent elles la beauté comme, Me
Non pas par les yeux, mais par le cœur, voyageur
Et écrivent au angage du cœur ?
Aiment-elles comme Me
Et subissent elles le déni
La faiblesse devant leur statut,
Luttent elles pour surpasser
La souffrance et l’endurance
Qui tatouent comme un Maitre leur peau
En guenilles ?
Maissa Maysoun Boutiche, Alger, Algérie, le 25/12/2018
Tous droits réservés
صباحك جميل وشاعري وما المغزى بالله عليك من الكتابة بالفرنسية هنا والموقع عربي أصيل والله حرام هيك ويكفي تجاهلا واضطهادا للغة الضاد الآبية الجميلة واللي ما يعرفش يكتب بالعربي النحوي ليذهب لمواقع فرنسية كثيرة هنا وهناك وسامحيني يا أفندم “فدي كده” على رأي السيسي مجرد ملاحظة عابرة وأنا (بالعامية المصرية اللطيفة) ما ليش دعوى أصلا ومتطفل كعادتي والقرار لأصحاب الموقع الأكابر الكرام والمثقفين العظام…علما بأني شخصيا بحب اللغة الفرنسية وقد سجلت بدورة ابتدائية لتعلمها منذ حوالي العشر سنوات لتعلمها ولكني نسيتها كليا الآن لذا فأنا غيران لأني لا افهمها وربما سأعود لمحاولة تعلمها على كبر ان سنحت الظروف ونهارك جميل وعذب يا سيدتي المبدعة الفاضلة…
الدموع مطر القلب
لو كنت بجانبك..؟
لكفكفت دموعك بمنديلي
لعل مطر عينيك الجميلتين
ينحسر بانتهاء العاصفة يا ميسون
عيناك تغزلت بهما صديقة… أنثى
فلتنتقد الجميع يا مهند..! إلاَّ ميسون..؟
هذه من حصتي وغالية كثيرا على قلبي
فلندعها تكتب باللغة التي تريدها
ما دامت تقول كلاما ساحرا قلَّ نظيره
صباح النور استاذي الفاضل ابراهيم ، اشكرك من جحر الفؤاد لاهتمامك وما ينثر يراعي، فاني اعض على جرجي وافتقر فيَ، الصبر. اني أجد فى وصالك معبرا لاجتاز واعبر لدنيا الجمال للارتقاء والعطاء لاتناسا او انسى مواجعها. جمال مشاعرك النبيلة تجبر خاطري، يكفيني انك تقرأ وتفهم ما بين السّطور مهما كانت اللغة التي اكتب بها.
لك كل الود والاحترام.
ميسون من الجزائر.
استاذي الفاضل مهند النابلسي،
تحية عطرة مثل النسيم ورقته وسلاما مثل الزهر وعطره، سعيدة باطراءك السلس، واني “اكتب باللغة الفرنسية لاقول للفرنسيين اني لست فرنسية”. هذه مقولة شهيرة عندنا اتمنى ان تعجبك وتأخذها بعين الاعتبار. ففيه من يكتب بثلاث لغات واعتبر هذا انجازا مهما في حياة كل منا.
احترامي وتقديري وسلامي لمصر الكنانة ولشعبها الذي استضافني مرتين في المهرجان الدولي للقلم الحر وقد حزت على المرتبة الثانية في المسابقة الدولية التي نظمت في الفيوم. اني احاول جاهدة ان ارتقي في لغة الضاد لكني اتعثر كثيرا وما يشجعني على الاستمرار في الكتابة باللغة الفرنسية هو استاذي الفاضل ابراهيم يوسف الذي له خبرة وغني عن التعريف.
تحياتي.
أ/إبراهيم يوسف
هذه من حصتي وغالية كثيرا على قلبي!
ألا تعتقد معي أن ردّك على الأستاذ مهند
فيه إساءة وانتقاص لصديقتك ميسون؟حينما تدل عليها باسم الإشارة هذه..!؟
(هذا) النبيّ أرسله الله
رحمة للعالمين
(وهذه) السماء الكريمة
تفيض بخير المطر على الجميع
وتخيم فوق رؤوس المؤمنين والكافرين
أين تكون الإساءة يا عزيزتي؟
ونحن نتحلى بالنوايا الطّيِبة والهدوء..!
مساء النور ، صديقتي إيناس ثابت، استاذي المبجل العملاق الذي يعطي دون كلل ابراهيم يوسف يجبر بخاطري. وجبر الخاطر خلق عظيم يدل على سمو نفس وعظمة قلب وسلامة صدر ورجاحة عقل، يجبر الصديق لصديق واخ لاخيه لقلوب كسرت وفطرت وأجساماً أرهقت وأشخاص أرواح أحبابهم أزهقت، فما أجمل هذه الصدقة وما أعظم أثرها، يقول الإمام سفيان الثوري: “ما رأيت عبادة يتقرب بها العبد إلي ربه مثل جبر خاطر أخيه المسلم”.
لك مني اجمل التحية والود.
لا أستحق هذا التبجيل المرهق عزيزتي ميسون ولتترفقي قليلا بحالي، فالثوب الفضفاض يربكني كثيرا عندما يزيد عن حاجتي.
أما “عَرَبِيَّتُكِ”؟ فلا تضيرني أبدا. ولو أن الفرنسية كافية للغاية، وتبقى من تمنياتي لك.. ما دام أمرك يعنيني كما لم تتوقعي.
أن تكون إنساناً، ذلك أعمق بكثير من أن تكون أخاً، أو صديقاً، أو حبيبآ فقط .
الإنسانيه إحساس تحولنا من شيء واحد إلى كل الأشياء الجميله في الحياة..
نسأل الله أن تسر خواطرنا بكل ما هو خير و جميل ..
أسعد الله صباحك صديقتي المايسه بوطيش وجميع الأصدقاء ..
واسعدك الله دينا تلحمي. صدقت صديقتي الرائعة، فالانسانية تجمع كل الاشياء الجميلة في الحياة. جزاك الله خيرا. سعيدة الأنا بمرورك الجميل.
تحياتي.
أنا حقا آسف وحزين
الموت هو الحقيقة المطلقة
وسر الحياة الأعظم
أسأل الله الرحمة لأخيك
ولك أسأله الصبر والشجاعة
غدا يوم آخر
تشرق فيه الشمس من جديد
خاطري معك يا ميسون
مساء النور استاذي ابراهيم،
بل تستحق اكثر، ايها النبيل المتواضع.
تحياتي.
ميسون
استاذي ابراهيم، مساء الصبر والإيمان،
لله ما أعطى ولله ما أخذ، فكنا لها. شكر الله سعيكم واطال الله عمركم.
ممتنة على المآزرة ومن القلب الى القلب وصال محبة ومودة واخاء.
ادامك الله لنا تشد وزرنا وتثلج قلبنا بعطاءك ووقوفك المستديم لجبر خاطرنا.
لك كل الود ابراهيم.
ميسون