الكاتبة: شهربان معدي
الكاتبة: شهربان معدي
شهربان معدّي
شهربان معدّي
شهربان معدّي
نوافذالحُزن لا يفتحهاغير العُظماء..نثرية متواضعة لأستاذي الكبيرابراهيم يوسفمن شهربان معدّي الحروف مكتظّةوالوقت شحيحنوافذ الفرح تغلقها الريحونوافذ الحُزن لا يفتحهاغير العُظماءالعقيرة هي نخلة الروحوأنا اليتيمة على أرصفة الفرح المنسيّووجعي..؟ لا تحمله الجبالورغم...
شهربان معدّي
“أحيانًا تَقْتُلنَا مشاعرٌ لا أسْمَاء لها” فِي الْوَهْلَة الْأُولَى الَّتي أَقّبَلتْ نحوي تِلك الْمرْأَة المُسنّة، بلباسها القرويّ الْبَسِيط، وفستانها الكُحليّ أَبُو العُبّ الفضفاض الَّذِي يجْعَل المرْء لا يُميّز بيْن مُحيط صدرِها وخصرِها، ومشّايتها الرثّة الْقَدِيمَة...
مُهداة لكل أمهات ذوي الإحتياجات الخاصّة ..شهربان معدّي.. لم تكن سماء القاعة تكفي لتحليقها وهي تُراقبه وهو يأكل، كان ينظر إليها، بعينين تفيضان امتنانًا وسعادة، وهو يُمّسِك الملعقة الفضّيَة، مُصِرّا على أن يتناول الطّعام اللّذيذ من صحنه الفاخر لوحده بعد أن فشلت كلّ...
النهار مُلْك يدي سألعب به كيفما أشاء.. كمعجونة ملوّنة في يد صغيرسأشرب قهوتي ببطءوأعانق شمس الصباحوأقول لها شكرًا يا سيدة البهاءسأحضّر الفطور لأولاديوأعلّق الغسيلواكنس البيتوالساحاتوغبار الوقت..وأصادق الدقائق والساعات..فالنهار ملْك يدي..سألعب به..؟كيفما أشاء..سأنهي كل...
"الحسناء يازوكو لبست فستان الزفاف"شعر هايكوبقلم: شهربان معدي 1غيوم حُبلىبالمسامير "مطر أسود" 2شُهُبٌ حطّمتزجاج السّماءقصف3المرأة الملوّنة كالمرجسقطتعلى الرصيف 4علبة العلكةسبحتفي بركة دم 5الفستان الأبيضالشفيفحفنة رماد6كعكة الشوكولاالدافئةلم تمتد...