إذا كانت كل فتاة بأبيها معجبة..؟ فمن حق ميسون أن تعتز بتربية أولادها ولون عيونهم، وأن أعتز بصداقتها وأطري ما يشهد عليه أجيج الغياب، ولو محفوفا بالخجل وآهة حرّى من الأعماق، وما رَسَمَ الزمانُ على الجسد من الصور الجميلة المبعثرة.
ولئن كان معظم ما تقولينه بالعربي يلاقي قبولا ملحوظا يا ميسون؟ يبقى الأجمل ما يأتي على لسان ڤولتير، فمفردة حب معبِّرة بكل لغات العالم. لاسيما وعشرات القراء ممن يرتادون الموقع يحسنون الفرنسية.
ولا أقول ما أقول إلاّ من موقع الحرص والمحبة الخالصة. فالمشاعر الخصبة المتدفقة كالسيل وحدها لا تكفي، ما لم تتقيد ببعض أصول وقواعد اللغة.
كما مع الاعتذار الشديد وطلب السماح من معلمنا جميعا ابراهيم يوسف والاستاذ رئيس التحرير المبجل فهذا الموقع مخصص ربما أصلا لمتذوقي اللغة العربية لغة الضاد العظيمة ويكفينا الفرانكفونية المتفشية: لغة الاستعمار الفرنسي البغيض الكاره للعرب والمسلمين! وربنا يجيب المعروف ولا تآخذوني رجاء فأنا شخص صريح ومستريح وماشي دغري …والله حرام حدا يكتب هنا بغير العربية وربنا يوفقك آمين…
مهند النابلسي، مساء النور استاذي ومساء الياسمين استاذي ابراهيم، حيرتموني والاختيار صعب بالنسبة .
استاذي ابراهيم الجليل يفضل ان أكتب بالفرنسية ونصيحته على راسي ولو اني لا استطيع مقاومة وحي الروح حين تريد ان تعبر سواء بلغة فلتير او بلغة الضاد. واني اقول: ” اني اكتب بالفرنسي لا حب للغة العدو الغاشم بل لأقول للفرنسي اني لست فرنسية”.
واستاذي الفاضل مهند النابلسي يفضل ان اكتب بالغة الضاد ولو اني اظلمها باخطائي.
فما هو الحل برأيكم.
1- أأنسحب بكبريائي وأهجر المجلة بروح رياضية وسلمية.
2- أم اكمل السير في دروبي لا مبالية وهذا ليس من شيم اخلاقي.
فبسلمية نقدكم ارتقاء ورقي ايها الأقلام الشامخة. فلا ضير ولا ضرر.
سأنسحب وهذا اخياري ولو انه صعبا وسافتقدكم
تحياتي للجميع وبالتوفيق.
ميسون
شكرا لتفاعلك الرائع ولحساسيتك الجميلة واليك الحل الوسط اكتبي باللغتين مرة بالفرنسي ومرة بالعربي فأنت مبدعة في الحالتين…او كما تشائين مع خالص المودة والتقدير.
مساء النور استاذي ابراهيم واستاذي مهند النابلسي، تحية مثل النّسيم ورقته وسلاما مثل الزهر وطيبه،
ولم ازعل وانا على يقين ان نقدكم بناء يحفزني على الارتقاء وتحسين حرفي الأعرج .
ومن تكون ميسون لتزعل من قامتين شامختين مثلكما في لغة الضاد.
ما أنا الا امة الله على فيض الكريم اطرز ما يؤجج خاطري لأخفف من معاناتي وقساوة الغياب ويومياتي العابسة.
كل الاحترام والتقدير .
ميسون المايسة بوطيش من الجزائر
إذا كانت كل فتاة بأبيها معجبة..؟ فمن حق ميسون أن تعتز بتربية أولادها ولون عيونهم، وأن أعتز بصداقتها وأطري ما يشهد عليه أجيج الغياب، ولو محفوفا بالخجل وآهة حرّى من الأعماق، وما رَسَمَ الزمانُ على الجسد من الصور الجميلة المبعثرة.
ولئن كان معظم ما تقولينه بالعربي يلاقي قبولا ملحوظا يا ميسون؟ يبقى الأجمل ما يأتي على لسان ڤولتير، فمفردة حب معبِّرة بكل لغات العالم. لاسيما وعشرات القراء ممن يرتادون الموقع يحسنون الفرنسية.
ولا أقول ما أقول إلاّ من موقع الحرص والمحبة الخالصة. فالمشاعر الخصبة المتدفقة كالسيل وحدها لا تكفي، ما لم تتقيد ببعض أصول وقواعد اللغة.
روعة سردية شعرية أخاذة… وخليكي هيك اكتبي بالعربي عطول فأنا من القلة التي لا تتقن الفرنسية هنا وربنا يسعد قلبك !
كما مع الاعتذار الشديد وطلب السماح من معلمنا جميعا ابراهيم يوسف والاستاذ رئيس التحرير المبجل فهذا الموقع مخصص ربما أصلا لمتذوقي اللغة العربية لغة الضاد العظيمة ويكفينا الفرانكفونية المتفشية: لغة الاستعمار الفرنسي البغيض الكاره للعرب والمسلمين! وربنا يجيب المعروف ولا تآخذوني رجاء فأنا شخص صريح ومستريح وماشي دغري …والله حرام حدا يكتب هنا بغير العربية وربنا يوفقك آمين…
لو قررت ميسون
أن تستجيب لرغبتك؛ أو رغبتها؟
فليس ما أعترض عليه
إلا الرجاء لها بالخير التوفيق
ومزيد من التميز
والعلاقة الطيبةالتي ينشدها الجميع
مهند النابلسي، مساء النور استاذي ومساء الياسمين استاذي ابراهيم، حيرتموني والاختيار صعب بالنسبة .
استاذي ابراهيم الجليل يفضل ان أكتب بالفرنسية ونصيحته على راسي ولو اني لا استطيع مقاومة وحي الروح حين تريد ان تعبر سواء بلغة فلتير او بلغة الضاد. واني اقول: ” اني اكتب بالفرنسي لا حب للغة العدو الغاشم بل لأقول للفرنسي اني لست فرنسية”.
واستاذي الفاضل مهند النابلسي يفضل ان اكتب بالغة الضاد ولو اني اظلمها باخطائي.
فما هو الحل برأيكم.
1- أأنسحب بكبريائي وأهجر المجلة بروح رياضية وسلمية.
2- أم اكمل السير في دروبي لا مبالية وهذا ليس من شيم اخلاقي.
فبسلمية نقدكم ارتقاء ورقي ايها الأقلام الشامخة. فلا ضير ولا ضرر.
سأنسحب وهذا اخياري ولو انه صعبا وسافتقدكم
تحياتي للجميع وبالتوفيق.
ميسون
شكرا لتفاعلك الرائع ولحساسيتك الجميلة واليك الحل الوسط اكتبي باللغتين مرة بالفرنسي ومرة بالعربي فأنت مبدعة في الحالتين…او كما تشائين مع خالص المودة والتقدير.
القديرة ميسون
ارضاء جميع الناس غاية لاتدرك
والكتابة بلغتين نعمة أحسدك عليها
أنت جميلة أستاذتي ميسون
سواء كتبت باللغة العربية أوالفرنسية
وأحب ماتكتبينه باللغتين
وإن كنت لا أتقن الفرنسية
لغة الفنون والأداب روحية يترجمها
القلب …لا ألسنة الأرض
اكتبي مايميل له قلبك
وبأي لغة تجسد فيها النص في خيالك
فلا حدود للكتابة والفنون
“ولو هيك بتطلعوا منّا
وما تعودوا تسألوا عنّا”
مهند وأنا على الأقل
لا نريد لكِ إلا الخير
وأن لا تُفْرِطِي في حساسيتِك
يا ميسون
إن لم أكن معه وأوافقه
الرأي في المطلق…؟
فإنني دوما إلى جانبه
وإلى جانب ميسون
الغالية على قلوب الجميع
والتعليقات مهما تضمنت
فليست
إلاّ دليل عافية لمصلحتك
بلاش زعل
قلبك كبير بيساع الكل
مساء النور استاذي ابراهيم واستاذي مهند النابلسي، تحية مثل النّسيم ورقته وسلاما مثل الزهر وطيبه،
ولم ازعل وانا على يقين ان نقدكم بناء يحفزني على الارتقاء وتحسين حرفي الأعرج .
ومن تكون ميسون لتزعل من قامتين شامختين مثلكما في لغة الضاد.
ما أنا الا امة الله على فيض الكريم اطرز ما يؤجج خاطري لأخفف من معاناتي وقساوة الغياب ويومياتي العابسة.
كل الاحترام والتقدير .
ميسون المايسة بوطيش من الجزائر
إيناس ثابت ايتها الايقونة الجميلة والعزيزة على قلبي.
اشكرك فالوجع للوجع وصال محبة واخاء ومودة. فالشكر الوافر لجبرك لخاطري.
دمت جميلة المشاعر وجميلة الاحاسيس كجدول ربيعي رقراق.
اجمل التحية والامتنان.
مودتي
ميسون