ضجت جروحي وأسرتها
ثارتْ مواجعي وقبعتها
واعتصمت أشواقي وسامرتُها
واشتكى يَراعي وبكى
وباح بإسرار
التي في بئر الفؤاد، أخْفيتُها !!!
أو ليل لم تربة جسدي، تنسلخ؟
ولم طرفي الباكي، ينجرح؟
ولم محبرتي
وجرة قلمي
تزفان زغاريد أشواقي
؟ دون رد على سلامي
لم صحفي في ليل عقيم، ترتجف؟
و نجميَ طيفُه لمْ يلّح؟
لم الصّمت يكسرني ؟
لم ذبل في تلالي الأقحوان؟
ولم كل هذه القسوة من الحبيب
ولو كتا نختلف؟
المايسة بوطيش، الجزائر في 09/11/2018
كل الحقوق محفوظة
غيابك موحش والله
فأين أراضيك ياميسون..؟
أنا ممن يؤمنون كثيرا
بإحساسك الشعري
وتعبيرك المتعثر أحيانا.. بلغة الماغوط
والمنطلق برشاقة السواقي بلغة لامارتين
ألف سلام إلى روحك الحرة
وفكرك المتألق العاصي على لسانك
ثقي جيدا أنني من معجبيك
ومريديك حبيبة قلبي ميسون
صباح الخير استاذي وصديقي ابراهيم، شكرا على قراءتك المميزة لحروفي العرجاء. لا تقلق اني بخير. هي ذي الدنيا نتعثر ونقف من جديد ونستمر. من القلب للقلب وصال محبة وود وسؤال لم أنا؟؟؟؟؟
عزيز انت على قلبي استاذي ابراهيم.
اجمل التحية ابراهيم
جميل جدا تعبيرك ومؤثر
دمت ودام إحساس العذب
روعة!
إسراء عبوشي، شكرا جزيلا على اطراءك المميز. سعيدة لقراءتك خاطرتي المتواضعة.
اجمل التحية.
مهند النابلسي، الله اخليك استاذي.
اجمل التحية.